.
أمزاور تمزيرت النون  
  AMZAWRINO
  حتى لا ننسى ايت عبد الله
  دراسة لقصيدة "الشباب" لارشاش
  فضاء الشعر والادب
  تحليل قصيدة "اكساب "" لمجموعة ارشاش
  ظاهرة الصقر بين القبول والرفض
  شعر بمناسبة رمضان
  ذكريات في اخربيش
  أماكن وذكريات
  عادة أدال في احواش
  خطرالخنزير
  الوضعية السيئة للطريق
  قيم التضامن في المجتمع السوسي
  زغنغين ارض المقاومة
  البروج نسوس نجم يتلألأ
  اتقوا الله في ايت عبد الله...
  الصفحة الفنية
  بريد الموقع
  جمعية اميكرز
  ذكريات في اميكرز
  كفى من استصغار الشباب
  العيد في تامازيرت
  طقوس وعادات يوم العيد
  تهنئة
  طقوس وعادات الزواج
  انها فرصتكم
  طقوس الزواج ـ الحلقة الثانية
  طقوس الزواج بسوس ـ الحلقة الثالثة
  اهتموا بشباب ايت عبد الله
  تكمارت ايسمضالن
  اكودار ـ الحصون التاريخية
  طقوس الاحتفال بعاشوراء بسوس
  حكاية تالونت العجيبة
  تنكيفت
  كسكسو د خيزو قورن
  طقوس الزواج ـ الحلقة السادسة
  طقوس الزواج بسوس ـ انقيم وتاي
  تيرام نزمان ـ أوركيمن
  تيرام نزمان ـ بركوكس
  انواع الخبز الامازيغي
  تاكلا
  تيرام نزمان ـ بوفي
  تيرام نزمان ـ البسيس
  iwaliwn darnin
  كار كلا
  ييوياس الريح تكلزمت
  تيزرارين
  TAWARGIT INO
  AZARG
  أزطا
  tagchoulte
  association
  ألعاب الطفولة 1
  ذكريات من ايت عبد الله
  عاشوراء بسوس
  TIkssad
  takafatona
  ljoud walkaram
  dikrayat igharm
  al walidayn
  TAYRI
  ATAY
  Titre de la nvelle page
  akrab
  talouht ntmzguid
  lkmit
  talkhatamt
  tawanza
  Titre de la nouvelle p
  أحواش بين الهواية والاحتراف
  ben skoukdi
  benskoukdi
  radio










Aujourd'hui sont déjà 14 visiteurs (76 hits) Ici!
TIkssad

                                 " تكصاد"

        عقدة  الخوف عند الطفل وأثرها في تكوين شخصيته

لاشك أن للخوف تأثيرات سلبية على الإنسان وخصوصا الطفل مما يولد لديه عقدا يمكن أن تؤثر على كل جوانب حياته فيتربى فيه الانطواء والانعزال وتظهر فيه روح العدائية والانتقام ، وهذا ما يظهر في بعض سلوكاته العدوانية اتجاه زملائه .

وبالرجوع الى البيئة التي يتربى فيها الطفل الامازيغي نلاحظ أن الآباء في تربيتهم ، ومن حيث لا يشعرون ، يزرعون الخوف في نفوس أبنائهم وذلك من خلال سرد بعض القصص المرعبة مثل حكايات " تاغزنت " و "بوتغيولت" و "أوشن " و " بوخو " و "الجنون " و "تاكمارت أوعمار "وغيرها ، وذلك بهدف منعهم من القيام بأمور ممنوعة ، أو بهدف إركاعهم وإجبارهم على الخضوع والاستجابة للأوامر والامتناع عن النواهي ، ولكنهم يجهلون أنهم  بتصرفاتهم تلك إنما يضرون أبناءهم أكثر مما يصلحون .

ومن الأخطاء كذلك قيام بعض الآباء والإخوة الكبار برواية بعض هذه الحكايات في حضور الإخوة الصغار مما يجعلهم يتأثرون بها و يخافون .

إن مثل هذه القصص تجعل الأطفال يخافون من أدنى حركة ومن أبسط الأشياء ،  فيخشون الظلام والفراغ ويهابون الظل  ، فتتهيأ لهم أشياء غير حقيقية ، ويتخيلون أمورا خرافية ، فينشؤون  ضعاف الشخصية قليلي التجربة لا يعتمد عليهم ولا يضرب لهم حساب .

وللأسف أن هذا النموذج في التربية لازال حاضرا في مجتمعنا بالرغم من التطور والتقدم الذي عرفته البشرية وبالرغم من النداءات التي يوجهها علماء التربية بضرورة التخلص من هذه الأساليب السلبية  القديمة والمتجاوزة واستبدالها بطرق فعالة تعتمد الحوار والانفتاح والإقناع  وتنبذ العنف والتخويف والترهيب .
                                 بقلم ابراهيم صريح

 
   
اضغظ لتشجيع الموقع  
 
 
RADIO PLUS  
  <bgsound src="yourfilename.mp3" loop="infinite">  
الاستاذ ابراهيم على القناة الاولى  
 
 
مذكرات  
 
  
 



 
ابحاث الموقع  
  ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ  
Ce site web a été créé gratuitement avec Ma-page.fr. Tu veux aussi ton propre site web ?
S'inscrire gratuitement